بسم الله الحمن الرحيم
اولا روايات حديث عبد الله بن عمر في حادثة طلاقه امرأته
بسم الله الرحمن
الرحيم ////////////////////////الي غاية معروفة //////////////////////// لا نعرف له غاية .
قلت المدون قال الامام البخاري عليه رحمة الله وبركاته {{{ وَطَلاَقُ السُّنَّةِ أَنْ يُطَلِّقَهَا طَاهِرًا مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ}} / قلت المدون {لقد تصور الامام البخاري رحمه الله أن الله تعالي حرَّم التطليق في الحيض رغم أنه جل وعلا فرض تطليق المرأة الحامل "الذي يريد زوجها تطليقها" حالما تضع حملها ويكون ذلك برغم كونها ساعة الولادة نفثاء وحائض من دم الولادة وبهذا اليقين علمنا أن النهي لم يتطرق إلي اعتبار الحيض عاملا مانعا في ذاته أو مشمولاً بالنهي كما تصورهُ الكثيرُ من الفقهاء والمذاهب ووضعوه غاية من فقههم في التطليق من عدمة لكن المنع جاء علي كون المرأة طُلقت لغير العدة كما نسوقه بمشيئة الله آتيا } وَيُشْهِدُ شَاهِدَا {قلت المدون هذا اجتهاد خطأ والصواب وطلاق السنة أن يطلقها في الطهر الثالث لأنه يكون فيه طلاق ذوات الأقراء وهو دبر الثلاث حيضات}
15306- حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهْىَ حَائِضٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَسَأَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا، ثُمَّ لِيُمْسِكْهَا حَتَّى تَطْهُرَ قلت المدون هذه القرء الاول1 حيث القرء هو حيضة وطهر
ثُمَّ {تَحِيضَ، ثُمَّ تَطْهُرَ2 قلت المدون هذا هو القرأ الثاني}،
ثُمَّ {وثم هنا أداة ربط تفيد 1. الترتيب 2. والتعقيب ... ولا يجحد بذلك إلا منقلب جاحد سفيه جاهل} E ثم قال النبي صلي الله عليه وسلم في سياق آخر الحديث
ثـــم إِنْ شَاءَ أَمْسَكَ بَعْدُ وَإِنْ شَاءَ طَلَّقَ قَبْلَ أَنْ يَمَسَّ، فَتِلْكَ الْعِدَّةُ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ أَنْ تُطَلَّقَ لَهَا النِّسَاءُ
هكذا علم النبي المؤمنين ولقد دلف الفقهاء الي الفتوي متسرعين دون أن يُفعلوا علومهم ولم يتريثوا ولم يتفكروا لماذا أنزل الله تعالي قرانا من فوق سبع سماوات في توقيت لاحق علي توقيت سورة البقرة ومتأخرا في التنزيل عنها تضمنته سورة الطلاق 5 هــ من عند الله الباري فليسأل المسلمون والفقهاء منهم والناس جميعا لماذا كلف جبريل الملك من فوق سيع سماوات ليُلقي سورة الطلاق علي قلب رسول الله وبصفته كــ نبيٍ ولم ينادهِ هنا إلا { بـــ} { يا أيها النبي إلي آخر ما أشرنا إليه} وتوضيحه في كتابنا هذا. قلت المدون 1. مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر مرفوعا 1. هي عالية الاسناد جدا فبينها وبين الصحابي {مالك عن نافع } فقط 2. هذا العلو في الإسناد يجعل من الصعب جدا دخول السند أي علة من علل المتون والأسانيد وعلل الضبط والإتقان والحفظ خاصة إذا كان الراويان ضابطين كمالك ونافع عن الصحابي مثل ابن عمر 3. اشتهر عن هذه السلسلة وصفها {بالسلسلة الذهبية} خاصة من أكبر أئمة حفاظ الحديث وضالعين في النقد والحفظ والتحديث مثل ابن حجر والبخاري وكفي بهما ناقدين وحافظين 4. مالك بن انس هذا رابط تحقيقه فراجعه. اذ يكفي قول ابن حجر فيه : ثناء العلماء عليهعن ابن عيينة قال مالك عالم أهل الحجاز وهو حجة زمانه. وقال الشافعي: إذا ذكر العلماء فمالك النجم. وعن ابن عيينة أيضا قال كان مالك لا يبلغ من الحديث إلا صحيحا ولا يحدث إلا عن ثقة ما أرى المدينة إلا ستخرب بعد موته يعني من العلم. روي عن وهيب وكان من أبصر الناس بالحديث والرجال أنه قدم المدينة قال فلم أرى أحدا إلا تعرف وتنكر إلا مالكا ويحيى بن سعيد الأنصاري. الرابط * أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمر... * مالك بن انس في سير اعلام النبلاء أما نافع فهو يضاهي مالك في العدالة والضيط ويكفي مع هذا علو اسنادهما هذه سلسلة الذهب وهي المقياس لضبط روايات حديث عبد الله بن عمر في حديث طلاقه امرأته
قلت المدون خالف أحد رواة هذا الطريق من جهة شعبة عن انس بن سيرين رواية مالك عن نافع عن بن عمر في 1. حدوث اختصارٍ كبير في السياق مكتفيا بقوله { ليراجعها} فقظ وهذا اخلال عظيم في الحفظ والضبط لغله راجع الي سليمان بن حرب
طريق يونس بن جبير عن ابن عمر
وَعَنْ قَتَادَةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ {{ مُرْهُ فليراجِعْهَا}} . قُلْتُ تُحْتَسَبُ قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ عَجَزَ وَاسْتَحْمَقَ. فيها علتان الالي هي الإختصار الشديد جدا وعرفنا ذلك من المسلمات التالية 1.مخالفة أحد الرواة من طريق يونس بن جبير ما روي من طريق السلسلة الذهبية مالك عن نافع ففي هذه الرواية قتادة وقد اشتهر بالتدليس ولا تؤخذ روايته اذا عنعن وقد عنعنه هنا ونتج عن هذا التصرف الاكتفاء باستبدال سياق الحديث كما رواه مالك عن نافع اقول اكتفي بكلمة واحدة هي {فليراجعها} وزاد عبارة من قول احد الرجال غير رسول الله ص تعتبر مدرجة وموقوفة هي بعدما سأله الراوي عنه قال: قُلْتُ تُحْتَسَبُ ؟ قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ عَجَزَ وَاسْتَحْمَقَ قلت المدون ولا أدري ماذا تعني هذه العبارة المعماة ؟؟ E 1.الا تسديدا للمواقف بما لم يلفظه رسول الله {ص} 2.ثم انها لم ترد في الرواية العمدة والمقياس {مالك عن نافع} ونتج عن هذا الاختصار 1. الخلل في السياق المحفوظ 2. اختصار التشريع في كلمة واحدة هي {فليراجعها} ولاشك أن مثل هؤلاء كثيرا ما تتغير الشريعة بتصرفاتهم هذه ومثلها وفي مقل هذا التصرف الذي فعله سليمان بن حرب في الرواية السابقة {{ E قال أبو عبيد الآجري : سمعت أبا داود يقول : كان سليمان بن حرب يحدث بحديث ، ثم يحدث به كأنه ليس ذاك . قال الخطيب : كان يحدث على المعنى ، فتتغير ألفاظ الحديث في روايته . . 3. اسقاط جل الحديث وهدم الجانب التشريعي والبلاغي الذي يعبر عن مقصود الله من شرعه فيه 4. الادراج الذي في الحديث تصرف غير مسؤل ممن ادرجه لأنه بذلك دلس ليظنه السامع أنه من الشرائع التي يجر نقضها علي اصحابها الويلات في الدنيا ويلجأ اليه الراوي اذا اراد ان يستثمر الحدث في دفع المسلمين عن التخلي عن رعونة بعضهم في التعامل مع الاخرين وهو وان كان مقصدا يحمل نية سليمة إلا أن اللجوء اليه غاية في البعد عن دين الله لأن الله أرحم الراحمين وشريعته تكفيهم بنصوصها الاصلية الحديث من طريق سعيد ابن جبير رواياته هي 1. أَبُو مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ حديث عروة عن عائشة مرفوعا
Eطريق حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي غَلاَّبٍ، يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ
قلت المدون : رجاله هم 1حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، 2.حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، 3.عَنْ قَتَادَةَ، عنْ أَبِي غَلاَّبٍ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ وذكره بلفظه
4 فضلا علي كونه مخالفا لرواية الاثبات من طريق السلسلة الذهبية {مالك عن نافع عن بن عمر}.
قلت المدون فهذا الحديث بهذا السياق غير محفوظ لأن فيه قتادة يدلس اذا عنعن وقد عنعنه عن ابي غلاب {يونس بن جبير}
قلت المدون خالف رواته فيه رواية الثقات الحافظين الأثبات {مالك عن نافع } ومالك عن نافع عن بن عمر السلسلة الذهبية .
/ وَقَالَ ابْنُ الزُّبَيْرِ فِي مَرِيضٍ طَلَّقَ لاَ أَرَى أَنْ تَرِثَ مَبْتُوتَتُهُ. / وَقَالَ الشَّعْبِيُّ تَرِثُهُ.
وَقَالَ ابْنُ شُبْرُمَةَ. تَزَوَّجُ إِذَا انْقَضَتِ الْعِدَّةُ قَالَ نَعَمْ، قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ مَاتَ الزَّوْجُ الآخَرُ فَرَجَعَ عَنْ ذَلِكَ. نكاح المحلل
التخيير ليس طلاقا
{قلت المدون لقد انتهت بعد نزول سورة الطلاق5هـ مسألة التصيد مع البعض لأن الله تعالي جعل عدة الإحصاء حائلا لازما مفروضا بين الزوج وبين تلفظه بالطلاق فلم يعد موجود فرض ؛::
: فَارَقْتُكِ أَوْ سَرَّحْتُكِ. أَوِ الْخَلِيَّةُ أَوِ الْبَرِيَّةُ أَوْ مَا عُنِيَ بِهِ الطَّلاَقُ وان كان ذلك موجود حين سيادة احكام سورة البقرة2 هـ لكن سورة الطلاق 5هـ نزلت فبدلت جل احكام الطلاق بسورة البقرة2هـ حينما جعل الله تعالي عدة الاحصاء بين ؛: الرجل ___عدة الاحصاء___ وقرار طلاقه}،
Eقلت المدون قال المصنف {وَقَوْلُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ}-- {وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً} وَقَالَ {وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً} وَقَالَ {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ} وَقَالَ {أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ}. {قلت المدون هنا أذاب المصنف فرق المدة الزمنية الكائنة فعلا
بين تشريع سورة
البقرة2هــ وتشريع سورة الطلاق 5 هــ وضمهما معا في استدلال واحد فاستدل بالمنسوخ { فقَالَ { فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ
بِإِحْسَانٍ/سورة القرة 2هـ}
مع الاية الناسخة {أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ
في سورة الطلاق 5هـ}
والناسخة {هي التي نزلت في سورة الطلاق متأخرة } في آنٍ واحد ٍ } قال المصنف / وَقَالَتْ
عَائِشَةُ قَدْ عَلِمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنَّ أَبَوَىَّ لَمْ
يَكُونَا يَأْمُرَانِي بِفِرَاقِهِ. وَقَالَ
الْحَسَنُ نِيَّتُهُ. وَقَالَ أَهْلُ الْعِلْمِ إِذَا طَلَّقَ ثَلاَثًا فَقَدْ
حَرُمَتْ عَلَيْهِ. فَسَمَّوْهُ حَرَامًا بِالطَّلاَقِ وَالْفِرَاقِ، وَلَيْسَ
هَذَا كَالَّذِي يُحَرِّمُ الطَّعَامَ، لأَنَّهُ لاَ يُقَالُ لِطَعَامِ الْحِلِّ
حَرَامٌ، وَيُقَالُ لِلْمُطَلَّقَةِ حَرَامٌ، وَقَالَ فِي الطَّلاَقِ ثَلاَثًا
لاَ تَحِلُّ لَهُ حَتَّى تَنْكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ.
|
بسم الله الرحمن الرحيم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ النِّسَاء فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُوا الْعِدَّةَ وَاتَّقُوا اللَّهَ رَبَّكُمْ لا تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلا يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لا تَدْرِي لَعَلَّ اللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْرًا
فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُوا ذَوَيْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُوا الشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا
وَالَّلائِي يَئِسْنَ مِنَ الْمَحِيضِ مِن نِّسَائِكُمْ إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ ثَلاثَةُ أَشْهُرٍ وَالَّلائِي لَمْ يَحِضْنَ وَأُوْلاتُ الأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَن يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا
ذَلِكَ أَمْرُ اللَّهِ أَنزَلَهُ إِلَيْكُمْ وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يُكَفِّرْ عَنْهُ سَيِّئَاتِهِ وَيُعْظِمْ لَهُ أَجْرًا
أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ سَكَنتُم مِّن وُجْدِكُمْ وَلا تُضَارُّوهُنَّ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِنَّ وَإِن كُنَّ أُولاتِ حَمْلٍ فَأَنفِقُوا عَلَيْهِنَّ حَتَّى يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَى
لِيُنفِقْ ذُو سَعَةٍ مِّن سَعَتِهِ وَمَن قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ مَا آتَاهَا سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا
وَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ عَتَتْ عَنْ أَمْرِ رَبِّهَا وَرُسُلِهِ فَحَاسَبْنَاهَا حِسَابًا شَدِيدًا وَعَذَّبْنَاهَا عَذَابًا نُّكْرًا
فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا
أَعَدَّ اللَّهُ لَهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا فَاتَّقُوا اللَّهَ يَا أُولِي الأَلْبَابِ الَّذِينَ آمَنُوا قَدْ أَنزَلَ اللَّهُ إِلَيْكُمْ ذِكْرًا
رَّسُولا يَتْلُو عَلَيْكُمْ آيَاتِ اللَّهِ مُبَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ وَيَعْمَلْ صَالِحًا يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا قَدْ أَحْسَنَ اللَّهُ لَهُ رِزْقًا
اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ يَتَنَزَّلُ الأَمْرُ بَيْنَهُنَّ لِتَعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا
سورة الطلاق - سورة 65 - عدد آياتها 12 |
|
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق