15306- حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهْىَ حَائِضٌ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَسَأَلَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا، ثُمَّ لِيُمْسِكْهَا حَتَّى تَطْهُرَ قلت المدون هذه القرء الاول1 حيث القرء هو حيضة وطهر
ثُمَّ {تَحِيضَ، ثُمَّ تَطْهُرَ2 . قلت المدون هذا هو القرأ الثاني}،
ثُمَّ {وثم هنا أداة ربط تفيد 1. الترتيب 2. والتعقيب ... ولا يجحد بذلك إلا منقلب جاحد سفيه جاهل} وهي هنا تعني الدخول في عقب الخروج من القرء الثاني الي محيط ٍ اخر بعد القرء الثاني وهو محيط القرء لثالث والذي اختصره نبي الله في كلمتين الولي تشير الي الحيضة 3 {وهي كلمة} { بـــ ع د أي بعد} والثانية تشير الي الطهر الثالث 3 من نفس القرء الثالث وهي {{{ق ب ل اي قبل}}} ليتم فيه ما أراده الزوج من هدم للبيت بعزمه علي التطليق ورفضه لخيار الإمساك والتراجع عن التطليق وبهذا يكون الطلاق ليس كما يقولون للطهر بل للعدة كما عقب النبي ص عليه الصلاة والسلام ←←← ثم قال النبي صلي الله عليه وسلم في سياق آخر الحديث ← ↓ ثـــم إِنْ شَاءَ أَمْسَكَ بَعْدُ وَإِنْ شَاءَ طَلَّقَ قَبْلَ أَنْ يَمَسَّ، فَتِلْكَ الْعِدَّةُ الَّتِي أَمَرَ اللَّهُ أَنْ لَهَا النِّسَاءُ هكذا علم النبي
المؤمنين ان الطلاق بعد نزول سورة الطلاق 5هــ أصبح المعتبر فيه هو ان يكون طلاقاكما امر الله للعدة ولم تأت سيرة للطهر فإذا عمي الناس عن هذه الحقيقة فكيف بنا نحُمِّل الشريعة والنص القراني وأمة الاسلام تداعيات اجتهادنا القاصر والمشوش نتيجة تضاربات روايات حديث عبد الله بن عمر إن رسول الله صلي الله عليه وسلم قد بين أحسن ما يكون البيان لكن الرواة قصر منهم من قصر وتحري منهم فقط مالك عن نافع عن بن عمر فأما الذين قصروا في النقل والضبط فهم الي الله ان شاء حاسبهم وإن شاء عفا عنهم لكننا لا نتبع الا ما هو حق حسم فيه القران بسورة الطلاق 5هــ ونبي الله ص ونقله اضبط سلسلة رواة مالك عن نافع عن بن عمر ........ ... ولقد دلف الفقهاء الي الفتوي متسرعين دون أن يُفعَلوا عُلومهم ولم يتريثوا ولم يتفكروا لماذا أنزل الله تعالي قرانا من فوق سبع سماوات في توقيت لاحق علي توقيت سورة البقرة2هــ ومتأخرا في التنزيل عنها تضمنته سورة الطلاق 5 هــ من عند الله الباري فليسأل المسلمون والفقهاء منهم والناس جميعا لماذا كلف جبريل الملك من فوق سبع سماوات ليُلقي سورة الطلاق علي قلب رسول الله وبصفته كــ نبيٍ ولم ينادهِ هنا إلا { بـــ} { يا أيها النبي إلي آخر ما أشرنا إليه} وتوضيحه في كتابنا هذا. قلت المدون 1. مالك عن نافع عن عبد الله بن عمر مرفوعا 1. هي عالية الاسناد جدا فبينها وبين الصحابي {مالك عن نافع } فقط 2. هذا العلو في الإسناد يجعل من الصعب جدا دخول السند أي علة من علل المتون والأسانيد وعلل الضبط والإتقان والحفظ خاصة إذا كان الراويان ضابطين كمالك ونافع عن الصحابي مثل ابن عمر 3. اشتهر عن هذه السلسلة وصفها {بالسلسلة الذهبية} خاصة من أكبر أئمة حفاظ الحديث وضالعين في النقد والحفظ والتحديث مثل ابن حجر والبخاري وكفي بهما ناقدين وحافظين 4. مالك بن انس هذا رابط تحقيقه فراجعه. اذ يكفي قول ابن حجر فيه : ثناء العلماء عليهعن ابن عيينة قال مالك عالم أهل الحجاز وهو حجة زمانه. وقال الشافعي: إذا ذكر العلماء فمالك النجم. وعن ابن عيينة أيضا قال كان مالك لا يبلغ من الحديث إلا صحيحا ولا يحدث إلا عن ثقة ما أرى المدينة إلا ستخرب بعد موته يعني من العلم. روي عن وهيب وكان من أبصر الناس بالحديث والرجال أنه قدم المدينة قال فلم أرى أحدا إلا تعرف وتنكر إلا مالكا ويحيى بن سعيد الأنصاري. الرابط * أبو عبد الله مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر بن عمر... * مالك بن انس في سير اعلام النبلاء أما نافع فهو يضاهي مالك في العدالة والضيط ويكفي مع هذا علو اسنادهما هذه سلسلة الذهب وهي المقياس لضبط روايات حديث عبد الله بن عمر في حديث طلاقه امرأته
قلت المدون خالف أحد رواة هذا الطريق من جهة شعبة عن انس بن سيرين رواية مالك عن نافع عن بن عمر في 1. حدوث اختصارٍ كبير في السياق مكتفيا بقوله { ليراجعها} فقظ وهذا اخلال عظيم في الحفظ والضبط لغله راجع الي سليمان بن حرب
دعوة لأمة الإسلام أن يقوموا باعتماد حديث مالك عن نافع عن عمر بأنه الحديث المفسر والشا رح لآية الطلاق بسورة الطلاق ولا يخشي في الله بالحق لومة لائم
حديث {مالك عن
نافع
عن بن عمر} بأنه
الحديث المُفَسِّر والشا رح لآية الطلاق بسورة الطلاق 5هــ ولا يخشي المسلمون في الله بالحق لومة لائم
دعوة لأمة الإسلام أن يقوموا باعتماد حديث مالك عن نافع عن عمر بأنه الحديث المُفَسِّر والشا رح لآية الطلاق بسورة الطلاق 5هــ ولا يخشي المسلمون في الله بالحق لومة لائم
عن نافع عن عمربأنه الحديث المُفَسِّر والشا رح لآية الطلاق بسورة الطلاق 5هــ ولا يخشي المسلمون
في الله بالحق لومة لائم طريق يونس بن جبير عن ابن عمر
وَعَنْ قَتَادَةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ {{ مُرْهُ فليراجِعْهَا}} . قُلْتُ تُحْتَسَبُ قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ عَجَزَ وَاسْتَحْمَقَ. فيها علتان الالي هي الإختصار الشديد جدا وعرفنا ذلك من المسلمات التالية 1.مخالفة أحد الرواة من طريق يونس بن جبير ما روي من طريق السلسلة الذهبية مالك عن نافع ففي هذه الرواية قتادة وقد اشتهر بالتدليس ولا تؤخذ روايته اذا عنعن وقد عنعنه هنا ونتج عن هذا التصرف الاكتفاء باستبدال سياق الحديث كما رواه مالك عن نافع اقول اكتفي بكلمة واحدة هي {فليراجعها} وزاد عبارة من قول احد الرجال غير رسول الله ص تعتبر مدرجة وموقوفة هي بعدما سأله الراوي عنه قال: قُلْتُ تُحْتَسَبُ ؟ قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ عَجَزَ وَاسْتَحْمَقَ قلت المدون ولا أدري ماذا تعني هذه العبارة المعماة ؟؟ E 1.الا تسديدا للمواقف بما لم يلفظه رسول الله {ص} 2.ثم انها لم ترد في الرواية العمدة والمقياس {مالك عن نافع} ونتج عن هذا الاختصار 1. الخلل في السياق المحفوظ 2. اختصار التشريع في كلمة واحدة هي {فليراجعها} ولاشك أن مثل هؤلاء كثيرا ما تتغير الشريعة بتصرفاتهم هذه ومثلها وفي مقل هذا التصرف الذي فعله سليمان بن حرب في الرواية السابقة {{ E قال أبو عبيد الآجري : سمعت أبا داود يقول : كان سليمان بن حرب يحدث بحديث ، ثم يحدث به كأنه ليس ذاك . قال الخطيب : كان يحدث على المعنى ، فتتغير ألفاظ الحديث في روايته . . 3. اسقاط جل الحديث وهدم الجانب التشريعي والبلاغي الذي يعبر عن مقصود الله من شرعه فيه 4. الادراج الذي في الحديث تصرف غير مسؤل ممن ادرجه لأنه بذلك دلس ليظنه السامع أنه من الشرائع التي يجر نقضها علي اصحابها الويلات في الدنيا ويلجأ اليه الراوي اذا اراد ان يستثمر الحدث في دفع المسلمين عن التخلي عن رعونة بعضهم في التعامل مع الاخرين وهو وان كان مقصدا يحمل نية سليمة إلا أن اللجوء اليه غاية في البعد عن دين الله لأن الله أرحم الراحمين وشريعته تكفيهم بنصوصها الاصلية الحديث من طريق سعيد ابن جبير رواياته هي 1. أَبُو مَعْمَرٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ، حَدَّثَنَا أَيُّوبُ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ حديث عروة عن عائشة مرفوعا
Eطريق حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي غَلاَّبٍ، يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ
قلت المدون : رجاله هم 1حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ، 2.حَدَّثَنَا هَمَّامُ بْنُ يَحْيَى، 3.عَنْ قَتَادَةَ، عنْ أَبِي غَلاَّبٍ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ قَالَ قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ وذكره بلفظه
4 فضلا علي كونه مخالفا لرواية الاثبات من طريق السلسلة الذهبية {مالك عن نافع عن بن عمر}.
قلت المدون فهذا الحديث بهذا السياق غير محفوظ لأن فيه قتادة يدلس اذا عنعن وقد عنعنه عن ابي غلاب {يونس بن جبير}
قلت المدون خالف رواته فيه رواية الثقات الحافظين الأثبات {مالك عن نافع } ومالك عن نافع عن بن عمر السلسلة الذهبية .
/ وَقَالَ ابْنُ الزُّبَيْرِ فِي مَرِيضٍ طَلَّقَ لاَ أَرَى أَنْ تَرِثَ مَبْتُوتَتُهُ. / وَقَالَ الشَّعْبِيُّ تَرِثُهُ.
وَقَالَ ابْنُ شُبْرُمَةَ. تَزَوَّجُ إِذَا انْقَضَتِ الْعِدَّةُ قَالَ نَعَمْ، قَالَ أَرَأَيْتَ إِنْ مَاتَ الزَّوْجُ الآخَرُ فَرَجَعَ عَنْ ذَلِكَ. |
الطلاق من صحيح مسلم
بسم الله الرحمن الرحيم طرق حديث ابن عمر
|
19 - كتاب الطلاق طرق الحديث في صحيح مسلم /3725 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى التَّمِيمِيُّ، قَالَ قَرَأْتُ عَلَى مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ /3726 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، وَقُتَيْبَةُ، وَابْنُ، رُمْحٍ - وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى - قَالَ قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا لَيْثٌ، وَقَالَ الآخَرَانِ، أَخْبَرَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، - عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، /3727 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ /3728 - وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَابْنُ الْمُثَنَّى، قَالاَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، بِهَذَا الإِسْنَادِ . نَحْوَهُ وَلَمْ يَذْكُرْ قَوْلَ عُبَيْدِ اللَّهِ لِنَافِعٍ . قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى فِي رِوَايَتِهِ فَلْيَرْجِعْهَا . وَقَالَ أَبُو بَكْرٍ فَلْيُرَاجِعْهَا . / 3729 - وَحَدَّثَنِي زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ ابْنَ عُمَرَ، طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهْىَ حَائِضٌ فَسَأَلَ عُمَرُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم / 3730 - حَدَّثَنِي عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ، أَخْبَرَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ، - وَهُوَ ابْنُ أَخِي الزُّهْرِيِّ - عَنْ عَمِّهِ، أَخْبَرَنَا سَالِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ، / 3731 - وَحَدَّثَنِيهِ إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ، أَخْبَرَنَا يَزِيدُ بْنُ عَبْدِ رَبِّهِ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنِي الزُّبَيْدِيُّ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، بِهَذَا الإِسْنَادِ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ قَالَ ابْنُ عُمَرَ فَرَاجَعْتُهَا وَحَسَبْتُ لَهَا التَّطْلِيقَةَ الَّتِي طَلَّقْتُهَا . / 3732 - وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، وَزُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، وَابْنُ، نُمَيْرٍ - وَاللَّفْظُ لأَبِي بَكْرٍ - قَالُوا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، مَوْلَى آلِ طَلْحَةَ عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، أَنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهْىَ حَائِضٌ فَذَكَرَ ذَلِكَ عُمَرُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ " مُرْهُ فَلْيُرَاجِعْهَا ثُمَّ لْيُطَلِّقْهَا طَاهِرًا أَوْ حَامِلاً " . / 3733 - وَحَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِيُّ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، حَدَّثَنِي سُلَيْمَانُ، - وَهُوَ ابْنُ بِلاَلٍ - حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دِينَارٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ / 3734 - وَحَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ حُجْرٍ السَّعْدِيُّ، حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنِ ابْنِ، سِيرِينَ قَالَ مَكَثْتُ عِشْرِينَ سَنَةً يُحَدِّثُنِي مَنْ لاَ أَتَّهِمُ أَنَّ ابْنَ عُمَرَ / 3735 - وَحَدَّثَنَاهُ أَبُو الرَّبِيعِ، وَقُتَيْبَةُ، قَالاَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ أَيُّوبَ، بِهَذَا الإِسْنَادِ . نَحْوَهُ غَيْرَ أَنَّهُ قَالَ فَسَأَلَ عُمَرُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَأَمَرَهُ . / 3736 - وَحَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ، حَدَّثَنِي أَبِي، عَنْ جَدِّي، عَنْ أَيُّوبَ، بِهَذَا الإِسْنَادِ وَقَالَ فِي الْحَدِيثِ فَسَأَلَ عُمَرُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَنْ ذَلِكَ فَأَمَرَهُ أَنْ يُرَاجِعَهَا حَتَّى يُطَلِّقَهَا طَاهِرًا مِنْ غَيْرِ جِمَاعٍ وَقَالَ " يُطَلِّقُهَا فِي قُبُلِ عِدَّتِهَا " . / 3737 - وَحَدَّثَنِي يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الدَّوْرَقِيُّ، عَنِ ابْنِ عُلَيَّةَ، عَنْ يُونُسَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ، سِيرِينَ عَنْ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ، قَالَ قُلْتُ لاِبْنِ عُمَرَ / 3738 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ، بَشَّارٍ قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ قَتَادَةَ، قَالَ سَمِعْتُ يُونُسَ بْنَ جُبَيْرٍ، قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عُمَرَ، يَقُولُ / 3739 - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى، أَخْبَرَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ، سِيرِينَ قَالَ سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ عَنِ امْرَأَتِهِ الَّتِي، طَلَّقَ فَقَالَ طَلَّقْتُهَا وَهْىَ حَائِضٌ فَذُكِرَ ذَلِكَ لِعُمَرَ فَذَكَرَهُ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ / 3740 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، وَابْنُ، بَشَّارٍ قَالَ ابْنُ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ سِيرِينَ، أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ، قَالَ / 3741 - وَحَدَّثَنِيهِ يَحْيَى بْنُ حَبِيبٍ، حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ، ح وَحَدَّثَنِيهِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ، بِشْرٍ حَدَّثَنَا بَهْزٌ، قَالاَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، بِهَذَا الإِسْنَادِ غَيْرَ أَنَّ فِي، حَدِيثِهِمَا " لِيَرْجِعْهَا " . وَفِي حَدِيثِهِمَا قَالَ قُلْتُ لَهُ أَتَحْتَسِبُ بِهَا قَالَ فَمَهْ . / 3742 - وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي ابْنُ طَاوُسٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ سَمِعَ ابْنَ عُمَرَ، يُسْأَلُ عَنْ رَجُلٍ، طَلَّقَ امْرَأَتَهُ حَائِضًا فَقَالَ أَتَعْرِفُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ قَالَ نَعَمْ / 3743 - وَحَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَيْمَنَ، مَوْلَى عَزَّةَ يَسْأَلُ ابْنَ عُمَرَ وَأَبُو الزُّبَيْرِ يَسْمَعُ ذَلِكَ كَيْفَ تَرَى فِي رَجُلٍ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ حَائِضًا فَقَالَ طَلَّقَ ابْنُ عُمَرَ امْرَأَتَهُ وَهْىَ حَائِضٌ / 3744 - وَحَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَنَا أَبُو عَاصِمٍ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، . نَحْوَ هَذِهِ الْقِصَّةِ . / 3745 - وَحَدَّثَنِيهِ مُحَمَّدُ بْنُ رَافِعٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي أَبُو الزُّبَيْرِ، أَنَّهُ سَمِعَ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ أَيْمَنَ، مَوْلَى عُرْوَةَ يَسْأَلُ ابْنَ عُمَرَ وَأَبُو الزُّبَيْرِ يَسْمَعُ بِمِثْلِ حَدِيثِ حَجَّاجٍ وَفِيهِ بَعْضُ الزِّيَادَةِ . قَالَ مُسْلِمٌ أَخْطَأَ حَيْثُ قَالَ عُرْوَةَ إِنَّمَا هُوَ مَوْلَى عَزَّةَ .
اول الكتاب واللي سبق كانت طرق الحديث في صحيح مسلم
|
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق